أكدت الفنانة الشابة هيا عبدالسلام أنها أصبحت تدقق أكثر خلال الفترة الحالية في اختياراتها الدرامية على المستوى الخليجي، حيث قررت الابتعاد عن المجاملات وأسلوب الترضية للمخرجين والمنتجين كما كانت تفعل في بداياتها الفنية عندما كانت تنقصها الخبرة وتحتاج المساندة لتعريف الجمهور بنفسها.
وحول غيرتها من بعض زميلاتها الفنانات، قالت: من الطبيعي أن تكون الغيرة موجودة لأنها تمثل حافزا إيجابيا للفنانة لتقديم الأفضل والبحث عن التميز، لكني أرفض تحويل الغيرة إلى حافز سلبي تجاه زميلاتي الفنانات بأي شكل من الأشكال، فكلنا في النهاية نتنافس لتقديم الأفضل.
وبخصوص رغبتها في العودة إلى الإخراج، أكدت أنها قررت الركيز على التمثيل فقط حتى تكرس جهودها في مجال واحد ولا يحدث توتر لديها في تنظيم وقتها وطاقتها الإبداعية مما يؤثر على قبول الجمهور لها على حد تعبيرها.
وبسؤالها عن أكثر الأدوار تفضيلا لديها، قالت إنها تحب الأدوار المركبة أو المعقدة نفسيا التي تحوي نوعا من الغموض وعدم الوضوح، لكنها لا تمانع من تجسيد أي نوعية أخرى من الأدوار.
أما في ما يخص كثرة فبركة صور وأخبار عنها من بعض المعجبين، فقد أكدت أنها تعتقد بأن بعض المراهقين يقفون خلف تلك الأمور التي يحاولون من خلالها إلصاق فضائح مزعومة فيها بهدف التسلية، وأضافت وهي تضحك: ما ذنبي إن كان جسمي سكسيا ويعجب المراهقين؟! إنها قضية محيرة!
وحول غيرتها من بعض زميلاتها الفنانات، قالت: من الطبيعي أن تكون الغيرة موجودة لأنها تمثل حافزا إيجابيا للفنانة لتقديم الأفضل والبحث عن التميز، لكني أرفض تحويل الغيرة إلى حافز سلبي تجاه زميلاتي الفنانات بأي شكل من الأشكال، فكلنا في النهاية نتنافس لتقديم الأفضل.
وبخصوص رغبتها في العودة إلى الإخراج، أكدت أنها قررت الركيز على التمثيل فقط حتى تكرس جهودها في مجال واحد ولا يحدث توتر لديها في تنظيم وقتها وطاقتها الإبداعية مما يؤثر على قبول الجمهور لها على حد تعبيرها.
وبسؤالها عن أكثر الأدوار تفضيلا لديها، قالت إنها تحب الأدوار المركبة أو المعقدة نفسيا التي تحوي نوعا من الغموض وعدم الوضوح، لكنها لا تمانع من تجسيد أي نوعية أخرى من الأدوار.
أما في ما يخص كثرة فبركة صور وأخبار عنها من بعض المعجبين، فقد أكدت أنها تعتقد بأن بعض المراهقين يقفون خلف تلك الأمور التي يحاولون من خلالها إلصاق فضائح مزعومة فيها بهدف التسلية، وأضافت وهي تضحك: ما ذنبي إن كان جسمي سكسيا ويعجب المراهقين؟! إنها قضية محيرة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق