بالصور..مي سليم تتحدث عن ابنتها “لي لي”
بعد ثمانية أشهر من إنجابها لطفلتها الأولى، روت المغنية مي سليم إحساسها إثناء الولادة ومعاناتها في تربية ابنتها الوحيدة.
قالت مي: “أثناء دخولي غرفة العمليات كنت خائفة جدا، وقرأت العديد من الآيات القرآنية، وبعدها لم أشعر بشيء، وعندما رأيت ابنتي لأول مرة شعرت أن قلبي توقف عن الخفقان وكنت أخاف الإمساك بيدها حتى لا تنكسر، وعند علمي بأنها بصحة جيدة لم أتمالك نفسي من الفرحة”، حسب موقع مجلة “لها”.
تابعت: “لي لي تشبهني أنا ووالدها جدا، ولكنها نفس عيني، وشقية مثلي عندما كنت طفلة، ومتعلقة بالموسيقى منذ الصغر مثلما كنت، فأمي كانت تقول لي دائماً إنني كنت أحب الموسيقى والرقص والغناء عندما كنت طفلة ، ومعنى اسمها هو زهرة السوسن”.
وعن طريقة تربية ابنتها: ” أعتمد على نفسي في تربية ابنتي، ولا أريد أن يأتي أحد غريب ويغير أسلوب تربيتي لها حفاظا على التوازن في تربيتها، وتساعدني في ذلك والدتي وميس شقيقتي، وبالطبع لدينا مربية تساعدني فقط”.
يذكر أن مي وضعت ابنتها في أكتوبر 2011، وكانت قد ألغت حفل زفافها على رجل الأعمال المصري علي الرفاعي تضامنا مع أحداث ثورة 25 يناير، الذي كان من المقرر إقامته منتصف فبراير 2011، واكتفت وقتها بحفل صغير، كما كان قد عقدت قرانها في نوفمبر 2010.
بعد ثمانية أشهر من إنجابها لطفلتها الأولى، روت المغنية مي سليم إحساسها إثناء الولادة ومعاناتها في تربية ابنتها الوحيدة.
قالت مي: “أثناء دخولي غرفة العمليات كنت خائفة جدا، وقرأت العديد من الآيات القرآنية، وبعدها لم أشعر بشيء، وعندما رأيت ابنتي لأول مرة شعرت أن قلبي توقف عن الخفقان وكنت أخاف الإمساك بيدها حتى لا تنكسر، وعند علمي بأنها بصحة جيدة لم أتمالك نفسي من الفرحة”، حسب موقع مجلة “لها”.
تابعت: “لي لي تشبهني أنا ووالدها جدا، ولكنها نفس عيني، وشقية مثلي عندما كنت طفلة، ومتعلقة بالموسيقى منذ الصغر مثلما كنت، فأمي كانت تقول لي دائماً إنني كنت أحب الموسيقى والرقص والغناء عندما كنت طفلة ، ومعنى اسمها هو زهرة السوسن”.
وعن طريقة تربية ابنتها: ” أعتمد على نفسي في تربية ابنتي، ولا أريد أن يأتي أحد غريب ويغير أسلوب تربيتي لها حفاظا على التوازن في تربيتها، وتساعدني في ذلك والدتي وميس شقيقتي، وبالطبع لدينا مربية تساعدني فقط”.
يذكر أن مي وضعت ابنتها في أكتوبر 2011، وكانت قد ألغت حفل زفافها على رجل الأعمال المصري علي الرفاعي تضامنا مع أحداث ثورة 25 يناير، الذي كان من المقرر إقامته منتصف فبراير 2011، واكتفت وقتها بحفل صغير، كما كان قد عقدت قرانها في نوفمبر 2010.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق