الخميس، 22 مارس 2012

الفنانة المغربية لطيفة أحرار تظهر على غلاف مجلة فرنسية شبه عارية

الفنانة المغربية لطيفة أحرار تظهر على غلاف مجلة فرنسية شبه عارية والعنوان يقول: بن كيران يساندني

أثار ظهور الفنانة المغربية لطيفة أحرار على غلاف مجلة فرنسية بقميصٍ وصفته تقارير محلية بأنه شبه عارٍ، غضب مغاربة على الإنترنت، فيما دعا البعض لها بالهداية والتوبة عن تلك الأفعال.
واعتبر زوار إنترنت أنها تتعمد الإثارة بهدف لفت الانتباه وتحقيق الشهرة داخليًّا وخارجيًّا دون مراعاة لمشاعر وعادات الشعب المغربي المعروف بتدينه وأخلاقه.

وظهرت لطيفة أحرار المعروفة بجرأتها الكبيرة التي وصلت إلى التمثيل بملابس داخلية على المسرح على غلاف مجلة "فيمن" FEMINA الناطقة بالفرنسية والتابعة لماجوك سوار، وهي ترتدي سترة تشبه القميص مزينة بألوان ربيعية، دون أن ترتدي بنطالاً،.وما لفت الانتباه أنها ارتدت السترة دون شيء تحتها.

وقال عدد من نشطاء الإنترنت إن العنوان المرافق للصورة الجديدة لأحرار، تضمن استفزازًا كبيرًا، مشيرين إلى أن عنوان "بنكيران يساندني.." يعطي صورة ذهنية خاطئة للقارئ بأن عبد الإله بنكيران رئيس الوزراء المغربي والقيادي في حزب العدالة والتنمية الإسلامي يساند أحرار في ما تفعله من مشاهد مثيرة للجدل بظهورها أمام الكاميرات شبه عارية، على حد قولهم.

ولم يتورع كثيرون في وصف أحرار بأوصاف قاسية تعبر عن غضبهم من الصورة الجديدة التي اعتبروها تسيء للفنانات المغربيات، حسب صحيفة "هيسبريس" المغربية.

ورغم الغضب الشديد الذي أبدته الغالبية العظمى، فإنه ذلك لم يمنع البعض الآخر من الدعاء لها بالهداية من المنزلق الخطير الذي وضعت نفسها فيه دون أن تعي عواقبه الوخيمة، على حد تعبيرهم.

وقال زوار آخرون: "إن أحرار تجاوزت كل الحدود بهذه الصورة الجديدة، كأنها تقصد الإثارة بالفعل؛ حتى تجذب إليها أنظار وسائل الإعلام بالمغرب وخارجه؛ لتحقيق مزيد من الشهرة، ضاربة بذلك بالأخلاق والحياء عرض الحائط".

في المقابل، عبرت قلة من المعلقين على الإنترنت عن إعجابهم بصورة أحرار وبالجرأة التي تتميز بها، معتبرين أنها لم تنافق حكومة الإسلاميين، ولم تتوارَ عن الأنظار، بل ظلت على منوالها وخطها الفني المتحرر الذي يرتكز كثيرًا على الاشتغال على الجسد وطقوسه.

 تجدر الإشارة إلى أن لطيفة أحرار فجَّرت أزمة بظهورها في مهرجان مراكش وهي ترتدي قفطانًا مغربيًّا تقليديًّا، لكنه كان مفتوحًا بشكل لافت، حتى إنه كشف كل ساقها تقريبًا. ونفت الفنانة وقتها أن تكون تعمّدت ذلك بالعمل على إحراج عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة المغربية التي شكلها حزب العدالة والتنمية الإٍسلامية في المغرب.المصدر

سي أن أن: ابنة أمير قطر عرضت اللجوء على أسماء الأسد

ابنة أمير قطر وأسماء الأسد

واشنطن- (يو بي اي): ذكرت شبكة (سي ان ان) الأمريكية انه بينما كانت قطر تسعى للعب دور أساسي في الأزمة السورية سواء عبر اجتماعات جامعة الدول العربية ولجنة المراقبين، أو عبر المحافل الدولية، كانت هناك حوارات شخصية تدور بين السيدة الأولى في سوريا أسماء الأسد والمياسة آل ثاني، ابنة أمير قطر، التي عرضت على الأولى اللجوء في بلادها.
وأشارت إلى أن رسائل منسوبة للأسد تشير إلى أن علاقة قوية جمعت بين السيدتين، وفي إحدى الرسائل، التي يعود تاريخها إلى 3 آب/ أغسطس 2011، بعثت المياسة برسالة قصيرة إلى أسماء الأسد تهنئها بشهر رمضان، وتسألها عن أحوالها، لترد عليها أسماء الأسد في اليوم التالي برسالة قالت فيها "عيد مبارك لك ولعائلتك.. هل عدت من الإجازة؟ موعد الإفطار هنا الساعة الثامنة مساء، ولا مشكلة في ذلك.. فأنا عادة ما أتناول طعامي الساعة الخامسة عصراً.. الأطفال مضحكون.. فهم يصومون.. ويفطرون وقت الغداء والوجبات الخفيفة.. أتمنى أن تكونوا بخير... قبلاتي للأولاد".

وفي معرض ردها على هذه الرسالة، سألت المياسة أسماء الأسد عما يجري في حماة، فكتبت ".. وأنت؟ ما هي أخبارك؟ وما الذي يجري حاليا في حماة؟ أرى لقطات من حين لآخر.. ويبدو أن الأمور بدأت تسوء شيئا فشيئا.. هل هذا هو واقع ما يجري؟ أما أنها أكاذيب إعلامية؟ وما هي خطتك على المدى الطويل؟ أعتقد أن عليك التفكير في إستراتيجية للخروج".

فكان رد أسماء الأسد "نواصل لقاء أهالي الشهداء من المدنيين والعسكريين.. وعلى عكس ما تقوله وسائل الإعلام، لم يدخل الجيش حماة (بعد) رغم أن العنف في تزايد.. نقوم حاليا بتدريب بعض الشباب على طرق الحوار والمناظرة.. فقد حضرت نقاشا حاميا مؤخرا في اللاذقية وكان ممتازا.. بالطبع مثل هذه الأمور لا تجذب وسائل الإعلام لذا لا نراها بكثرة.. إلا أن التطور على الأرض ملموس بصورة كبيرة".

وفي 18 آب/ أغسطس 2011، أرسلت المياسة رسالة أخرى إلى أسماء الأسد، قدمت فيها بعض النصائح بشأن تنازل زوجها عن السلطة، فكتبت تقول "أعتقد أنه لا تزال هناك فرصة لنقل السلطة.. أنا أعرف ان الرئيس إنسان نبيل ولديه نوايا حسنة.. ولكن في النهاية سيلام على أي كارثة تحل بالبلد... فالأرواح التي فقدت لا يمكن أن تسترجع.. ولكن هناك فرصة للحفاظ على الصورة الإيجابية.. لأنني أعتقد وبكل صراحة ان لدى الرئيس مصداقية عالية".

وكان رد أسماء الأسد على هذه الرسالة مقتضبا للغاية، فقد ردت بعد أربعة أيام برسالة قالت فيها "أقدر اهتمامك.. فهناك وجهات النظر وهناك الواقع.. والأمر يعتمد على ما نختاره.. أتمنى أن تكوني أنت والأولاد بخير".

وفي رسالة أخرى إلى أسماء الأسد بتاريخ 8 تشرين الثاني/ نوفمبر 2011، لم تأت المياسة خلال حديثها على ذكر الأزمة في سوريا، بل انصب الحديث على مهرجان الدوحة السينمائي، ونبأ موت ستيف جوبز، وكونه من أصل حمصي.

وفي رسالة أخرى، بعثت أسماء الأسد إلى زوجها رسالة وصلتها من المياسة حول عدم مشاركة سوريا في دورة الألعاب العربية التي أقيمت أواخر العام الماضي في قطر، وأشارت فيها إلى ان والدها الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، يعتبر بشار الأسد صديقا له بصرف النظر عن التوتر القائم.

وقد كتبت أسماء الأسد تعليقاُ على هذه الرسالة لزوجها "حتى تضحك".

وتشير مجموعة الرسائل المنسوبة للأسد وعائلتها إلى ان آخر رسالة أرسلتها المياسة كانت بتاريخ 30 كانون الثاني/ يناير 2012، كتبت فيها: "لقد تابعت التطورات الأخيرة في سوريا.. وأعتقد أنها خطوة جيدة أن تحاور المعارضة الحكومة في روسيا.. وما شاهدناه في الفترة الأخيرة يشير إلى أن الزعماء إما يتنحون ويبحثون عن ملجأ لهم، أو يقتلون بطريقة متوحشة.. لذا أعتقد ان هناك فرصة جيدة لترك البلاد والبدء بحياة جديدة..".

وتابعت المياسة "أتمنى أن تتمكني من إقناع الرئيس بذلك من دون تحمل أي عقبات سيئة.. فمن الضروري أن تستقر الأوضاع في المنطقة، ولكن الأهم من ذلك هو راحة البال.. أنا متأكدة ان هناك الكثير من الأماكن التي يمكن التوجه إليها، ومن بينها الدوحة".

وقالت (سي ان ان) انها لم تتمكن من معرفة ما إذا كانت أسماء الأسد قد ردت على هذه الرسالة أم لا.

وقد حاولت الشبكة الاتصال بمكتب المياسة آل ثاني للحصول على تعليق، إلا انه لم يجب على أي من الأرقام الهاتفية المتوفرة.

 ويذكر أن بعضاً من هذه الرسائل الإلكترونية وردت باللغة الإنكليزية، وقامت (سي ان ان) بترجمتها حرفياً، بعد حصول الشبكة عليها من أحد المصادر في المنطقة، علماً انه لا يمكن التأكد من صدقيتها

.المصدر

خبير عسكريّ إسرائيليّ يتوقع مواجهة مع الجيش المصريّ في سيناء

التركيز على استهداف القوات الجوية وتنفيذ هجمات في العمق

من زهير أندراوس: قالت دراسة أعدّها الخبير العسكري الإسرائيلي المعروف أيهود عيلام وأستاذ التاريخ العسكري والدبلوماسي بجامعة تل أبيب والتي جاءت تحت عنوان أهمية سيناء كجبهة عسكرية لأي حرب مستقبلية بين مصر وإسرائيل أنه طوال الحروب الأربع التي خاضتها إسرائيل ضد مصر، تخلت إسرائيل عن سيناء مرتين، رغم كل ما تمثله من أهميتها في مجالات الردع والإنذار المبكر وجمع المعلومات الاستخباراتية علي اعتبارها جبهة دفاعية أمامية وأرض غنية بالموارد الطبيعية والنفط، ويمكن من خلالها السيطرة علي قناة السويس وتأمين خليج العقبة والممرات الجوية، إلي جانب كونها ساحة مناسبة لتنفيذ تدريبات جوية وبرية.
ورغم أن مصر من جهتها قد تنازلت عن حقها في أن يكون لها تواجد عسكري ملحوظ خلف خط الممرات، مع أن المنطقة كلها تقع تحت السيادة المصرية، لكن يمكن لها تحقيق استفادة اقتصادية وزراعية وسياحية كبيرة.
إلا أنه من الناحية العسكرية فإن إخلاء سيناء من السلاح لايجعلها خط دفاع أمامي لمصر، بل ستظل فقط مجرد منطقة فاصلة بينها وبين إسرائيل، وهو الأمر الذي سيحول مستقبلاً من انتشار الجيش المصري فيها بشكل موسع في حال اندلاع حرب جديدة مع الجيش الإسرائيلي.
وتابع الخبير أنه منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد قامت مصر بإنشاء عدة محاور طرق جديدة في سيناء، أُقيمت لأغراض غير عسكرية. لكن من المؤكد في حال اندلاع حرب جديدة سيزيد الجيشان المصري والإسرائيلي ومن جهودهما من أجل السيطرة علي مفارق الطرق المحورية قبل الطرف الآخر.
كذلك تطرق عيلام إلى المطارات في سيناء وأهميتها، خاصة في ظل تعاظم دور الطيران والسلاح الجوي خلال الحروب التي شهدتها شبه الجزيرة سيناء بين مصر وإسرائيل، موضحاً أنّ إسرائيل قامت خلال احتلالها لسيناء بإنشاء عدد من المطارات الجوية، مثل مطار (رفيديم) بوسط سيناء، ومطار أوفير(شرم الشيخ حالياً) ومطار عتسيون (طابا حالياً) ومطار إيتان (العريش حالياً).
ونوه عيلام إلي أن البند الثالث من اتفاقية السلام المصرية-الإسرائيلية ينص علي حظر إنشاء أية مطارات غير مدنية في سيناء، وهناك قيود تحد من عمليات إقلاع وهبوط الطائرات الحربية في المناطق الحساسة ، لذا وعلي ضوء أهمية المطارات في سيناء فمن المتوقع في حال نشوب حرب جديدة بين مصر وإسرائيل أن يحدث تسابق بينهما من أجل السيطرة علي تلك المطارات لضمان فرض السيادة الكاملة. وعلي ضوء بُعد المسافات بين مطارات سيناء، وبين حدود البلدين فيتوقع أن ينجح الجيش المصري في السيطرة علي مطار بئر الجفجافة وبئر تمدة وشرم الشيخ، بينما يمكن للجيش الإسرائيلي السيطرة علي مطاري العريش وطابا، والأمر سيكون في نهاية المطاف منوط بمدي سرعة رد فعل كل طرف من الأطراف. وبحسبه لكي نتمكن مناقشة موضوع استخدام القوات البرية في سيناء مع بداية أي حرب مستقبلية بين مصر وإسرائيل، يجب الإشارة إلي أن الجيش الإسرائيلي سيقوم علي الفور بغلق معبري رفح ونتسينا، مع الإبقاء علي عدد من القوات العسكرية للحيلولة دون أن يمثل الأردنيون والفلسطينيون أي تهديد،حتى ولو بدون استخدام القوة،علي القوات الإسرائيلية التي ستتحرك داخل سيناء.
وعلي ضوء ذلك من المتوقع أن تلجأ إسرائيل للأساليب القديمة من خلال إقامة خط دفاعي يفصل النقب عن شمال سيناء، بالشكل الذي يسهم في تنامي قوة الجيش الإسرائيلي.
وفي المقابل سينجح الجيش المصري في عبور قناة السويس بواسطة الجسور والأنفاق، وسيسعي للسيطرة بشكل أساسي علي الممرات الجبلية، خاصة وأنه متدرب عليها بشكل جيد. لكن المشكلة الرئيسية التي ستواجه الجيش المصري هي مناطق السهول المنتشرة في شمال سيناء، حيث يتوقع أن تشهد قتالاً عنيفاً.
وطرح عيلام تساؤلاً مهما في دراسته، وهو ماذا سيكون الهدف الرئيسي للجيش الإسرائيلي في حال اندلاع حرب جديدة مع مصر؟ وبرأيه، هناك ثلاث خيارات أساسية مطروحة أمام الجيش الإسرائيلي في تلك الحالة: الأول، المبادرة بالقضاء علي أية قوة عسكرية مصرية ضخمة تحاول الوصول إلي سهول شمال سيناء، مع عدم إبقاء قوات إسرائيلية بالمكان.الثاني، تنفيذ هجوم استراتيجي مضاد لاحتلال جزء كبير من سيناء،أو ربما كل أرض سيناء، وتدمير الجيش المصري المتواجد فيها، أمّا الثالث والأخير، بحسب عيلام، التركيز علي استهداف القوات الجوية المصرية، وتنفيذ هجمات جوية داخل العمق المصري لإجبار الجيش المصري علي الانسحاب من سيناء.
وعلي أية حال، تابع عيلام قائلاً، إنّه يمكن الدمج بين الخيارات الثلاثة، رغم أن كل خيار يحمل بعض المميزات وبعض العيوب. ومقارنة بحرب الاستنزاف فإنّ أي ضربة للجبهة الداخلية المصرية ستدفع مصر إلي الانتقام من الجبهة الداخلية الإسرائيلية باستخدام صواريخ أرض- أرض أو أسلحة كيماوية أو هجمات جوية بواسطة الطائرات الحربية، على حد تعبيره. وخلص إلى القول إنّ هناك مخاوف قائمة ترتبط بإلغاء اتفاق السلام بين مصر وإسرائيل، بل واحتمال اندلاع مواجهات عسكرية بينهما نتيجة لأسباب وعناصر متعلقة بالداخل المصري، ولأسباب أخرى متعلقة بالجانب الإقليمي، مشيرًا إلى المخاوف الإسرائيلية من تعاظم القوة العسكرية المصرية في شبة جزيرة سيناء وبالتالي تأثيرها على الأمن الإسرائيلي في المنطقة الجنوبية، لافتاً إلى أنّ من سيُنتخب رئيسًا للجمهورية في الانتخابات المصريّة القادمة سيكون الفيصل في تحديد وجه العلاقة بين البلدين.المصدر

فضل شاكر يعلن في قناة الرحمة السلفية "توبته" عن "طريق الفن لأنه حرام وكذبة كبيرة"

فضل شاكر يعلن في قناة الرحمة السلفية "توبته" عن "طريق الفن لأنه حرام وكذبة كبيرة"

(تحيه إجلال وتقدير لفضيلة الشيخ محمد حسان الله يطول بعمرو نحنا في لبنان بنحبك كتير الله يحفظك يارب) هذا ما كتبه "الفنان (سابقا) فضل شاكر كما قدمه مذيع قناة الرحمة في لقاء اعلن فيه توبته عن "طريق الفن لانه حرام وكذبة كبيرة" واضاف انه لا يهمه الجمهور او الشعبية ، وان سبب عمله بالفن كان "انه لم يكن لديه مصلحة اخرى يعملها".
وقال المغني اللبناني الذي حصل على الجنسية الفلسطينية بقرار من الرئيس محمود عباس مؤخرا على حسابه في تويتر: ''ان المغني يصنع السعادة وهو حزين بسبب البعد عن الله '' حسب تعبيره في تغريدة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي مساء الاحد.

واكد شاكر إعتزاله الغناء نهائيا خلال لقاء خاص من قناة ''الرحمة '' السلفية بمنزله بصيدا بلبنان. وتابع قائلا: ''أنا شخص مسلم هداه الله" واكد ان الجماهيرية التي يحظى بها مجرد كذبة، مضيفا '' في النهاية أنا هتوب عن الطريق الحرام''.

ووجه شاكر في النهاية شكره للشيخ الداعية السلفي محمد حسان الذي اعتبر احد نجوم قناة "الرحمة". ونفى انه يتلقى دعما من السعودية او امير قطر الا انه اشاد بالسعودية على حسابه في تويتر.

الا ان فضل شاكر قال في برنامج اخر إنه قرر اعتزال الفن بسبب الموقف المخزي للحكومات العربية والإسلامية أمام ما يحدث في سورية، لافتا إلى أنه اتخذ هذا القرار من تلقاء نفسه، وليس من جانب السلفيين السوريين.
وقال شاكر في مداخلة هاتفية مع دريم 2 المصرية إنه حدد موقفه بوضوح من نظام بشار الأسد عكس غيره من الفنانين الذين لم يحددوا موقفهم من الوحشية التي يمارسها نظام بشار.

 وقال فضل أعلنت عن دعمي لأشقائي السوريين من خلال المظاهرة التي نظمها السلفيون في لبنان وقادها الشيخ أحمد الأسير، شيخ الحركة في لبنان، اعتراضا على ما يحدث في سورية من نظام وحشي.المصدر

ميسي: لا أقبل الهزيمة وضحيت من أجل كرة القدم

ميسي: لا أقبل الهزيمة وضحيت من أجل كرة القدم

أكد الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي (نجم نادي برشلونة الإسباني) أنه لم يصل بعد إلى ذروته الكروية سواء مع منتخب بلاده أو ناديه، مشددا على أنه ما زال ينتظر تحقيق المزيد والمزيد خلال مسيرته الاحترافية.
وحصل ميسي على جائزة أفضل لاعب في العالم للعام الثالث على التوالي.

ورفع ميسي رصيده من الأهداف مع برشلونة في الموسم الحالي إلى 51 هدفا على مستوى جميع المسابقات، بعدما سجل الهدف الثاني للنادي الكاتالوني خلال فوزه على ملعب أشبيلية 2/صفر السبت.

وحذر ميسي دفاعات الفرق المنافسة بأن الأعوام المقبلة ستشهد تطورا كبيرا في أدائه.

ونقلت صحيفة "ذي صن" عن ميسي -24 عاما-: "عام بعد عام نضجت وتطورت، كنت محظوظا لبدء مسيرتي في سن صغير للغاية، ودائما ما حظيت بزملاء رائعين من حولي أثناء مرحلة نضوجي، وهذا ساعدني على تطوير طريقتي في اللعب".

وتابع "حتى الآن أعتقد أنني قادر على إعطاء المزيد، ما زلت بعيدا للغاية عن ذروتي، ما زلت يافعا وما زلت لاعب محترفا".

وشدد النجم الأرجنتيني على أنه لن يتوقف عن التعلم، حتى بعد توقفه عن اللعب، مشيرا إلى أنه لن يقول أبدا إنه كان لاعبا مثاليا، لأنه كلما يزيد عمر اللاعب كلما يكتسب المزيد من الخبرة وكلما يصبح أفضل.

وأوضح ميسى أنه "تحت قيادة مدرب برشلونة، جوسيب جوارديولا تعلم أن يقدم أداء تكتيكيا بشكل أكبر، وهذا أكثر ما يحتاجه، وأكثر ما يحتاجه أداؤه".

وأشار "من الناحية الفنية فإن الأمر يتعلق بمعرفة كيفية التوقف والتفكير وأنت داخل الملعب عندما لا تكون الكرة بحوزتك، وهذا يجعلنا أفضل عندما نحصل على الكرة".

وشدد ميسي "دائما ما أردت أن أمارس الكرة بشكل احترافي، ودائما ما عرفت أنه من أجل تحقيق ذلك يتحتم عليّ تقديم الكثير من التضحيات".

وأكد "لقد ضحيت بالرحيل عن الأرجنتين، تركت أسرتي لبدء حياة جديدة، غيرت أصدقائي، أهلي، كل شيء، ولكن كل ما قمت به، فعلته من أجل كرة القدم، من أجل تحقيق حلمي".

 واعترف ميسي بأنه يكاد لا يقبل أن يتعرض للهزيمة، "أعشق المنافسة، وأشعر بضيق حقيقي عندما نخسر، يمكنك رؤية ذلك عندما نتعرض للهزيمة، أشعر حينها بحالة من الضيق الشديد"المصدر

أمريكية تتزوج من حمار بعد قصة حب استمرت عامين !!

أمريكية تتزوج من حمار بعد قصة حب استمرت عامين


في آخر تقاليع الزواج الشاذة والمثيرة للدهشة تماما كعقد قرآن إنسان على قط، أو على قطعة أثاث، أو مبنى، والتي اعتادها الأمريكيون، تزوجت امرأة أمريكية من مواطني مدينة سياتل شمال غربي الولايات المتحدة حمارا.
ورغم أن هذا الزواج أصاب العديد بالصدمة، فقد بررت المرأة الأمريكية قرارها الغريب غير المألوف بالزواج من حيوانها المحبوب بأنها تعيش معه قصة حب منذ عامين، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط.

 وسبق أن تزوجت مواطنة أخرى من سياتل مبنى مهجورا تجاوز عمره 100 سنة، غير أن السبب وراء ذلك لم يكن مشاعر الحب؛ وإنما كان بهدف محاولة إنقاذ المبنى من خطر الانهيار، ولفت أنظار السلطات والمجتمع إلى مشكلة إعادة بناء بعض الأحياء السكنية القديمة في المدينة.المصدر