الثلاثاء، 27 مارس 2012

الأشخاص ذوو الشعر الأحمر أكثر عُرضة للشعور بالألم


دراسة: أصحاب الشعر الأحمر أكثر شعورا بالألم



أ ش أ
أثبتت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون بريطانيون بجامعة ساوث هامبتون أن الأشخاص ذوي الشعر الأحمر أكثر عُرضة للشعور بالألم من الأشخاص ذوي الشعر الداكن إلى جانب الأشخاص شاحبي الوجه الذين تختلف لديهم درجات الشعور بالألم عن الأشخاص العاديين .

وقال الباحثون إن الأشخاص ذوي الشعر الأحمر والألوان الفاتحة أكثر عُرضة للشعور بالألم، ويحتاجوا إلى نسب عالية من المواد المخدرة أثناء العمليات الجراحية والعديد من المسكنات؛ لتفادي وتقليل الشعور بالألم الذي تختلف درجته لديهم عن الأشخاص ذوي البشرة والشعر الداكن.

ورجح العلماء أن الجين المسئول عن تحديد نوع الشعر الفاتح أو الداكن هو نفسه المسئول عن التحكم في إنتاج "الأندورفين" المسئول عن تخفيف الآلام طبيعيا بجسم الإنسان.. لافتين النظر إلى أن الشعر الأحمر هو نتيجة لتغيرات كيميائية في الجين الذي يلعب دورا رئيسيا في تحديد لون شعر وبشرة الإنسان.

وأشارت الدراسة إلى أن المرأة ذات الشعر الأحمر تحتاج إلى تناول المسكنات بنسبة تصل 19%.

ماذا بعد ظهور الرسول في أول عمل فني؟ صورة الممثل الذي يجسد الرسول !!!

الخوف من التصاق صورة الممثل الذي يجسد الرسول بذهن المشاهد !!



كما هو متوقّع تماما، ثارت الدنيا ولم تقعد مع نشر خبر انتهاء تصوير أول عمل سينمائي إيراني، يظهر به الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم، تحت عنوان "بالصور.. انتهاء تصوير أول فيلم يُجسّد شخصية الرسول".

لكن ثمة تساؤلات عديدة تطرح نفسها حقا بعد موجات الرفض والاستنكار الشديد الذي أعلنه المسلمون المعترضون على تجسيد شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم في عمل فني؛ خاصة أن هذا العمل صار أمرا واقعا.

لو عاد الزمن بنا إلى الخلف قبل عرض مسلسل "يوسف الصديق"، وسألنا كل هؤلاء الملايين الذين تابعوه في الأمة العربية والإسلامية: ما رأيكم في تجسيد نبي الله يوسف عليه السلام في مسلسل درامي؟ وهل ستتابعونه عند عرضه؟ تُرى هل كانوا سيُعلنون وقتها أنهم سيتابعونه بكل هذا الشغف؟ تُرى هل كانوا سيتقبّلون الفكرة قبل عرضه بنفس الطريقة التي تقبّلوها به بعدما أصبح أمرا واقعا يعرض على الشاشات؟ والسؤال الأهم: لماذا شاهدوه بعد كل هذه الفتاوى العديدة من علماء الدين بالأزهر الشريف والسعودية بتحريم مشاهدته؟!

الأسئلة نفسها ستنطبق أيضا على مسلسل "الحسن والحسين" الذي حقّق نسبة مشاهدة عالية في شهر رمضان الماضي، ولا أحد يدري لماذا شاهده الملايين رغم العديد من الفتاوى بحرمة تجسيد العشرة المبشرين بالجنة وآل البيت في أي عمل فني.

وبالمثل أتساءل من الآن: تُرى هل سيمتنع كل هؤلاء المعترضين على تجسيد شخصية الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في عمل فني عن مشاهدته وقت عرضه رغم رفضهم التام لمبدأ التجسيد؟

ألن يشاهده عدد كبير منهم ولو من باب الفضول والرغبة في نقد العمل وكشف أخطائه؟

ألا يمكن أن يتكرّر معه نفس ما حدث مع مسلسلي "يوسف الصديق" و"الحسن والحسين"؟

وما ردّ هؤلاء المعارضين لفكرة تجسيد الرسول عليه الصلاة والسلام، على الرأي المنادي بضرورة إنتاج عمل فني من منظور أهل السنة والجماعة، يتجسّد فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم؛ للرد على أي عمل إيراني قد يحوي معلومات مغلوطة؛ خاصة أن فكرة التجسيد لاقت إقبالا شديدا من المشاهد العربي الذي اعتاد رؤية سيدنا عيسى وموسى على الشاشة، ولم يعد يكتفي بالاستماع إلى راوي يتحدّث بلسان الرسول، أو هالة نور تتكلّم على الشاشة مثلما كان يحدث في أفلامنا المصرية؟

وماذا عن المشاهد الغربي سواء المؤمن بدين الإسلام أو غير المسلم، والذي لا توجد لديه نفس المحاذير والحاجز النفسي الذي يرفض تجسيد الرسول؟

وكم مواطنا غربيا سيتأثّر بعمل فني عن حياة النبي محمد عليه الصلاة والسلام، إذا ما تم تجسيده وإنتاجه بصورة صحيحة بعد أن يراجع كبار علماء المسلمين كل ما يرد به من معلومات وتفاصيل؟

وإذا كان الأزهر الشريف رافضا لفكرة تجسيد الأنبياء؛ فكيف صمت أمام تحدّي بعض الفضائيات المصرية التي عرضت مسلسلي "يوسف الصديق" و"الحسن والحسين"؟

وإذا كان الأزهر الشريف رافضا لفكرة تجسيد الصحابة؛ فكيف سمح بعرض فيلم "الرسالة" الذي يجسّد فيه الفنان الراحل عبد الله غيث شخصية أسد الله حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء، بعد منع عرضه لأكثر من عشرين عاما؟ وعلى أي أساس منع عرض الفيلم ما دام سمح بعرضه بعد كل هذه السنوات؟

وإذا كان البعض يجزم بحرمانية التجسيد خوفا من التصاق صورة الفنان الذي يجسّد شخصية النبي بذهن المشاهد، فما ردّه على من يبدد له تلك المخاوف، مؤكّدا أنها يمكن التغلب عليها إذا ما أنتجنا أكثر من عمل فني عن شخصية النبي؛ بحيث تتعدد وجوه الفنانين المجسدين لهذه الشخصية، ولا تلتصق صورة بعينها بذهن المشاهد؟

وإذا كان البعض يجزم بحرمانية التجسيد خوفا من أن يقوم الفنان الذي يجسّد شخصية النبي بالاشتراك في عمل فني آخر يقوم فيه بمشهد ساخن مما يحط من قدسية النبي الذي يتم تجسيده، فما ردّه على من يخبره بأن الغرب يشترط على الفنان الذي يجسّد شخصية المسيح عليه السلام، أن يوقّع إقرارا باعتزال التمثيل بعد هذا العمل، مع الاشتراط أن يكون هذا الفنان وجها جديدا حتى لا تكون له أي سابقة فنية قد تحوي مشهدا ساخنا لا يصح لمؤدّيه أن يجسّد شخصية لها من الحظوة والقداسة ما يحول دون ذلك؟

وما دام لا يوجد نص ديني واضح وصريح يمنع تجسيد الأنبياء والرسل والصحابة وآل البيت الكرام؛ فهل يجوز هنا أن تختلف الرؤى والاجتهادات بحيث يرى فريق من العلماء بجواز التجسيد لأسباب ومبررات معينة، في حين يرفض فريق آخر المبدأ من أساسه بناءً على حجج يراها منطقية، ليظل الأمر مجرد اجتهاد وارد اختلاف الآراء حوله مع حق كل فريق في الاجتهاد واحتساب هذا الاجتهاد عند الله؟

وغيرها من الأسئلة التي نضعها بين أيديكم، ونوجّهها لعقولكم حتى تفكّروا فيها قبل الإجابة عليها، ذلك بعدما أصبح وجود عمل فني يظهر فيه النبي محمد عليه الصلاة والسلام أمرا واقعا لن تنفيه صرخات الشجب والاستنكار، في الوقت الذي تنتشر فيه الأعمال الفنية التي تجسّد الأنبياء والصحابة وآل البيت يوما بعد يوما، ويزداد الحديث عنها من بيت لبيت رغم موجات الرفض والاعتراض.المصدر

مسلم مصري يُطالِب بالترشح لمنصب البابا.. ويُؤكّد: هذا حقي!!

أكّد جاد الله أنه ذهب للكنيسة وطلب التقدم لمنصب البابا وطلبه رُفض


كشف شريف جاد الله أنه تقدّم للترشّح لمنصب بابا الكنيسة القبطية، بعد أن أعلن نبيل لوقا بباوي -المفكر القبطي- ترشّحه لرئاسة الجمهورية.

وأوضح جاد الله: "إذا تصوّرنا أن هناك رئيسا مسيحيا لمصر كلها، بكل مسلميها الذين يتجاوز عددهم 70 أو 80 مليونا، وبكل شيوخها، وبمؤسسة الأزهر أيضا؛ فذلك يدفعني للترشّح لمنصب البابا".

واستطرد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحقيقة" على قناة دريم 2 أنه "إذا أردنا أن نطبّق مبدأ المساواة دون مراعاة بين قطبي الأمة من مسلمين ومسيحيين؛ فإن هذا سيصل بنا إلى نتائج غير مُرضية".

وأكّد جاد الله أنه ذهب للكنيسة، وطلب منهم التقدّم للبطريركية ولمنصب البابا، كما طالبهم بإدراج اسمه مع المرشحين، وهناك تمّ رفض طلبه، وقال: "بعد أن تمّ رفضي تقدّمت ببلاغ للمطالبة بالترشّح لمنصب البابا، وهذا حقي".

وعن أن الكنيسة مؤسسة دينية كالأزهر؛ فهل يقبل وهو مسلم أن يترشّح مسيحي لمنصب شيخ الأزهر؟ أجاب جاد الله: "شيخ الأزهر يُعيّنه رئيس الجمهورية، وأنا كمسلم أعترف بالمسيحية في ديني، أما المسيحيون فلا يعترفون في دينهم بالدين الإسلامي، وبرضه بيترشّحوا لرئاسة دولة مسلمة".

وعلى ذلك عقّب نبيل لوقا بباوي، وقال: "أنا لم أحسم قضية ترشّحي للرئاسة، وحتى لو ترشّحت للرئاسة؛ فهذا حق دستوري يكفله لي الدستور المصري، وشروط الترشّح لا تضمّ بند الدين".

وواصل خلال مداخلة هاتفية بنفس البرنامج: "أما عن البطريركية؛ فهناك شروط للترشّح لمنصب البابا؛ على رأسها أن يكون "بتول" أي غير متزوّج، وأن يكون مضى عليه في عالم الرهبنة 15 عاما، وألا يقل عمره عن 40 عاما؛ فهل تتوافر هذه الشروط بجاد الله؟".المصدر

عمر الشريف: انزعجت من تصريحات حفيدي بأنه شاذ جنسيا

عمر الشريف: انزعجت من تصريحات حفيدي بأنه شاذ جنسيا

عمر الشريف: لست راضيا عن تصرفات حفيدي

أعلن الفنان العالمي عمر الشريف عن انزعاجه الشديد من تصريحات حفيده بأنه شاذ جنسيا ويهودي الديانة، مؤكدا أن حفيده يبلغ من العمر 30 عاما، ولا سلطة له عليه.

وقال الشريف على لسان المتحدثة الرسمية باسمه المخرجة إيناس بكر: "أتمنّى ممن يُهاجمونني بسبب تصريحات حفيدي أن يكفوا عن ذلك؛ حيث إنني ليس بيدي شيئا، وأنا غير راضٍ عن تصريحات حفيدي".

وأوضح الشريف أنه أطلق اسم عمر على حفيده فور ولادته، وسجله على أنه مسلم الديانة؛ إلا أن القانون الكندي يسمح للطفل بأن يحمل ديانة وجنسية والدته الكندية، وهو ما فعله حفيده فور أن بلغ سن الرشد".

وأكد الشريف أنه لم ولن يدافع عن حقوق المثليين؛ حتى ولو كان حفيده أحدهم، موضحا أنه أراد التوضيح بشأن تصريحات حفيده؛ حيث إنه مسئول عنها لأنه ليس صغيرا، وناضج، وبلغ عامه الثلاثين، ولديه القدرة على تحمل مسئولية تصرفاته كاملة دون تدخل من أحد.

يُذكر أن عمر طارق الشريف هو حفيد الفنان العالمي عمر الشريف وزوجته السابقة الفنانة فاتن حمامة من ابنهما الوحيد طارق.

وكان عمر طارق الشريف قد صرّح في وقت سابق -على أحد المواقع الإلكترونية المعنية بالدفاع عن حقوق الشواذ- بأنه ترك مصر خوفا من الحكم الإسلامي الذي بدأ يسيطر عليها، وأنه يخشى على حياة عائلته وأصدقائه في مصر، كما أعلن أنه يهودي الديانة وشاذ جنسيا.المصدر

في ذكرى وفاة أحمد زكي.. هيثم زكي: والدي طلب مني عدم تقليده

هيثم زكي: والدي طلب مني عدم تقليده

كشف الفنان هيثم أحمد زكي أنه تردد كثيرا قبل دخول عالم الفن لأن الناس كانت تطالبه دوما أن يكون نسخة من والده وتحسابه على هذا الأمر.

وقال هيثم في تصريحات لجريدة المصري اليوم، اليوم (الثلاثاء): "الناس تريد منى تمثيلاً فى مستوى أحمد زكى، وهذا مستحيل وقد ترددت كثيرا في دخول هذا المجال خوفاً من اتهامي بوراثة الفن، وفضلت الانتظار إلى أن تأتي الفرصة المناسبة".

وأضاف: "وضعت خطة لحياتي، فقررت استكمال دراستي حتى حصلت على بكالوريوس التجارة، ودخلت الفن بخطوات بطيئة، فدرست في بعض ورش التمثيل، وتدربت بشكل جيد لأكون أكثر استعداداً للعمل".

وأشار إلى أنه لا يقلد والده ورغم محاولاته الدائمة للخروج من عبائته ورفضه بناء أي مجد فني على حساب اسمه، فإن الناس لا تزال ترى فيه بعضاً من روح والده، سواء في الشكل أو الصوت أو الإحساس.

وأوضح أنه لا ينزعج من أن يقول الناس أن فيه من روح أحمد زكي، ولكن بشخصية فنية مختلفة.

وأكد هيثم على أن والده حتى آخر لحظة من حياته كان يخبره بأن يبحث عن نفسه وألا يقلد أحدا حتى أحمد زكي نفسه.

وأتبع: "لذلك أتعلم منه وأشاهد أفلامه وأعشق مدرسته لكني لا أقلده لأنه أكبر من أن يقلده أى شخص حتى لو كان ابنه، وكان أهم ما تعلمته من أحمد زكي الممثل هو التخلي التام عن فكرة البطل الذي يظهر طوال الوقت لامعاً ومتأنقاً، حيث تحطمت تلك القاعدة على يديه، وكان أول النجوم الذين تمردوا على الوسامة".

يذكر أن هيثم يصور حاليا مسلسل "اللعبة الأخيرة" الذي يشارك في بطولته أحمد الفيشاوي المسلسل من تأليف ياسر عبدالمجيد وتامر إبراهيم، وعمرو الشامي، وأشرف على الكتابة محمد أمين راضي، وتدور أحداثه حول علاقة ضابط يقوم بدوره أحمد الفيشاوي بمجرم يقوم بدوره هيثم.

تأجيل عملية زرع الكبد لأبيدال .. الدعاء له بالشفاء..صور

تأجيل عملية زرع الكبد لأبيدال .. الدعاء له بالشفاء..

أكدت تقارير صحفية إسبانية يوم الثلاثاء 27 مارس/ آذار، أن عملية زرع الكبد التي كان من المنتظر أن تجرى اليوم لللاعب الفرنسي إريك أبيدال الظهير الأيسر لفريق برشلونة تم إرجاؤها الى يوم الخميس المقبل.

وذكرت الأنباء بأن اطباء مستشفى "كلينيك" في مدينة برشلونة قرروا تأجيل الجراحة الى الخميس لأسباب لم يتم الكشف عنها.

ومن المتوقع أن تستغرق العملية الجراحية ما يقرب من عشر ساعات، حيث سيتم نقل جزء من كبد أحد الأصدقاء المقربين لأبيدال منذ الطفولة يحمل نفس فصيلة الدم.

وتم الاعلان عن العملية الجراحية في منتصف الشهر الجاري كإجراء يعقب عام واحد من استئصال ورم بكبد اللاعب الفرنسي، حيث سبق وأن أجرى في 17 من مارس/آذار 2011 جراحة لاستئصال ورم بالكبد، وقد تعافى بعدها بأسابيع وعاد الى اللعب في زمن قياسي رغم تكهنات باعتزاله اللعب.

وشارك أبيدال مع زملائه في المران النهائي للبرشا قبل السفر الى ميلانو لخوض المباراة المرتقبة مع إيه سي ميلان الإيطالي في ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري أبطال أوروبا على ملعب سان سيرو، وكان قد استبعد من اللعب منذ الاعلان عن عملية نقل الكبد، لكنه واظب على الاشتراك في تدريبات الفريق لتحفيز ودعم زملائه.المصدر