الأحد، 13 مايو 2012

خسر الاسلاميون فقالوا مزوّرة- ومراقبو اوروبا يشيدون بانتخابات الجزائر

خسر الاسلاميون فقالوا مزوّرة- ومراقبو اوروبا يشيدون بانتخابات الجزائر




أشاد مراقبون من الاتحاد الأوروبي بالانتخابات البرلمانية الجزائرية التي فاز فيها الحزب الحاكم بالأغلبية، في البلد الذي بقي بعيدا عن موجة "الربيع العربي"، معتبرين سير الانتخابات إيجابيا بالمجمل، مع بعض نقاط الضعف. 


وقال مراقبو الانتخابات التابعون للاتحاد الأوروبي، السبت (12 أيار / مايو 2012)، إن الانتخابات البرلمانية، التي أجريت في الجزائر الخميس الماضي، كانت بوجه عام حرة ونزيهة. 


وقال خوسيه إغناثيو سالافرانكا، رئيس بعثة المراقبين إنه كانت هناك أوجه قصور في بعض النواحي الفنية للانتخابات ولكن "كانت هناك العديد من النقاط الايجابية، مثلما كانت هناك نقاط ضعف." 


وأضاف في مؤتمر صحفي "تمثل هذه الانتخابات خطوة أولى على طريق الإصلاح، والتي قد تؤدي إلى... تعميق الديمقراطية وحقوق الإنسان."


ولكن وبعد سقوطهم - اتهم ساسة من تكتل "الجزائر الخضراء" الإسلامي الذي يضم ثلاثة أحزاب والذي احتل المرتبة الثالثة في الانتخابات السلطات أمس الجمعة بتزوير الانتخابات. وكان من المتوقع أن يحقق التكتل نتائج أفضل. 


وردا على الاتهامات، قال سالافرانكا إنه "كانت هناك معايير شفافية أكثر مما كان عليه الحال في الانتخابات السابقة. إلا انه ما تزال هناك مساحات يمكن إضافة المزيد من المعايير فيها". وقال إنه يمكن إعلان النتائج الفردية من كل مركز اقتراع على سبيل المثال.


وكان مراقبو الانتخابات التابعون للاتحاد الأفريقي والجامعة العربية قد أعربوا عن رضاهم عن الانتخابات. وفاز حزب جبهة التحرير الوطني، الذي ينتمي إليه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، والذي حكم الجزائر على مدار 50 عاما منذ الاستقلال بـ220 مقعدا من أصل 462 مقعدا في الانتخابات التي أجريت الخميس. وسيحصل الحزب على أغلبية مطلقة بالاشتراك مع المستقلين. 


وفاز التجمع الوطني الديمقراطي بزعامة رئيس الوزراء أحمد أويحيى المتحالف مع جبهة التحرير الوطني على 68 مقعدا آخرين، بينما فاز التحالف الأخضر بـ 48 مقعدا. يذكر أن هذه هي أول انتخابات ديمقراطية منذ رفع حالة الطوارئ التي استمرت في البلاد لمدة 19 سنة العام.

ثلاثة قتلى في اشتباكات بين علويين وسنة في طرابلس بلبنان

ثلاثة قتلى في اشتباكات بين علويين وسنة في طرابلس بلبنان




قال شهود عيان ومسؤولو أمن اليوم الأحد، إن ثلاثة اشخاص قتلوا واصيب 18 شخصا عندما اندلع قتال أثناء الليل في مدينة طرابلس اللبنانية بين أفراد من الأقلية العلوية الموالية للرئيس السوري بشار الأسد والأغلبية السنية.


واشار شهود عين نقلا عن وكالة "رويترز" أن قذائف صاروخية ونيران بنادق آلية استخدمت في القتال بين مجموعات مسلحة في منطقتي جبل محسن العلوية وباب التبانة السنية في المدينة الساحلية الواقعة على بعد 70 كيلومترا شمالي بيروت.


وقالت الوكالة الوطنية للاعلام ان جنديا لبنانيا قتل في عملية قنص.


وقال الجيش اللبناني في بيان "احد العسكريين استشهد في محلة الملولة من جراء تبادل إطلاق النار بين المسلحين وذلك أثناء انتقاله من مركز عمله في البقاع إلى بلدته في عكار."


وأضاف بيان الجيش ان وحداته المنتشرة في المنطقة اتخذت تدابير امنية مع تعزيز إجراءاتها وتعقب المسلحين لإعادة الوضع إلى طبيعته بصورة تامة. وأكدت قيادة الجيش أنها "ستتعامل بكل حزم وقوة مع العابثين بأمن المدينة واستقرارها إلى أية جهة انتموا".


وقال مراسل لرويترز في المنطقة ان الاشتباكات هدأت لفترة وجيزة بعد اجتماع عقد في منزل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في طرابلس مع فعاليات المدينة الدينية والحزبية والامنية.


لكن الاشتباكات ما لبثت ان تجددت بين المسلحين والجيش الذي يحاول التمركز في الاحياء التي انسحب منها المسلحون.


واضاف بيان ثان للجيش اللبناني انه "واثناء قيام دورية من الجيش بفتح الطريق الرئيسي بين محلتي باب التبانة وجبل محسن تعرضت لاطلاق نار من قبل عناصر مسلحة ما أدى الى جرح عسكريين اثنين واصابة بعض الآليات بطلقات نارية. وقد ردت قوى الجيش على مصادر النيران بالمثل وهي تعمل على معالجة الوضع وملاحقة الفاعلين."


وعلى اثر الاشتباكات في طرابلس عقد الرئيس اللبناني ميشال سليمان اجتماعا عاجلا للمجلس الاعلى للدفاع بعد ان عقد اجتماعا مع ميقاتي الذي ينحدر من منطقة طرابلس الشمالية.


ويبرز القتال مدى حدة التوتر الطائفي في سوريا وإمكان ان ينتقل اشتداد التوتر الى لبنان.


وتتركز اقلية علوية في مدينة طرابلس التي تقطنها اغلبية من السنة الذين يؤيدون الانتفاضة المستمرة في سوريا منذ 14 شهرا ضد حكم عائلة الاسد القائم منذ 42 عاما.


وحاول ميقاتي وهو رجل اعمال سابق وصديق شخصي للاسد الحفاظ على موقف محايد مما يجري في سوريا مؤكدا على علاقات لبنان القوية بدمشق كما اكد على مصالحه الاوسع في العالم العربي.


وكانت الحكومة السورية قد اتهمت الجماعات الاسلامية في لبنان بدعم المسلحين الذين يقاتلون ضد القوات السورية الموالية للحكومة وبالتورط في هجمات بسيارات مفخخة ضد اهداف امنية.


وكانت الاشتباكات بدأت ليلا وتواصلت حتى صباح اليوم بين مؤيدين للنظام السوري ومعارضين له في منطقتي باب التبانة السنية وجبل محسن العلوية.


وقال مراسل رويترز ان الطرق الرئيسية للمدينة قطعت بالاطارات المحروقة بعد توقيف شادي المولوي المنتمي لاحد التنظيمات الاسلامية من قبل الامن العام اللبناني.


وأعلنت مديرية الأمن العام اللبناني في بيان رسمي أن التوقيف تم فيما يتصل بالتحقيق بتهمة صلة المولوي بتنظيم ارهابي وقال البيان إن الاعتقال تم بعد متابعة دقيقة قام بها مكتب شؤون المعلومات في المديرية.


وقالت الوكالة الوطنية للاعلام ان الجماعة الاسلامية اصدرت بيانا انتقدت فيه "طريقة اعتقال مولوي والاسلوب المستهجن في استدراج المواطنين تمهيدا لاعتقالهم بشكل مخالف للانظمة والقوانين."


واثارت الاضطرابات في سوريا التوتر في لبنان حيث يوجد حلفاء كثيرون لسوريا من بينهم جماعة حزب الله الشيعية القوية كما يوجد لها خصوم يشعرون بالحنق بسبب الوجود العسكري السوري في لبنان الذي استمر ما يقرب من ثلاثة عقود وانتهى عام 2005.

البرج الدوار بلندن ينافس إيفل

البرج الدوار بلندن ينافس إيفل


كشفت لندن النقاب عن برج العين الكاملة او البرج الدوار بالحديقة الاولمبية بملعب لندن الذي يصل ارتفاعه الى 115 مترا ويتيح للزوار اطلالة بانورامية على المدينة باكملها في محاولة للتنافس مع برج ايفل اعلى مرتفعات العالم.

وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية فإن برج المدار ارسيلور ميتال المنحوت من الفولاذ تمتد رؤيته على بعد 32 كيلومترا عبر لندن فيوجد على سطحه زوج من المرايا المقعرة الضخمة ويعتبر نوع من المرصد للبحث في لندن. ويقترب تصميم البرج البريطاني من برج ايفل فيعتبر البعض البرج الدوار الذي وصلت تكلفته الى 36.5 مليون دولار منافسا له بشدة فيبدو كالسفينة الدوارة التي انجرفت بركابها ويستوعب 5000 زائر يوميا حيث سيكون متاحا للجمهور اثناء الدورة الاولمبية بلندن بتكلفة 22 دولارا للفرد

زر فستان ميليسا اللي طق من عيون الرجال يشغل الصحافة ومليسا تروي التفاصيل

زر فستان ميليسا اللي طق من عيون الرجال يشغل الصحافة ومليسا تروي التفاصيل



بعدما تناقل عدد من المواقع الاكترونية خبراً عن أن "زر" فستان الفنانة ميليسا "طق" ما عرضها لموقف محرج على خشبة المسرح، اتصلت مجلة الشبكة بميليسا للاستفسار عن هذا الموضوع فردّت باستغراب، ولم تكن قد اطلعت بعد على التعليقات التي طالتها في هذا الشأن وقالت: "لا أفهم كيف أن بعضهم يحوّر الموضوع كما يحلو له، وكيفما يريد بحسب تخيلاته وأفكاره التي تذهب به بعيداً... كيف يكون قد طار زر فستاني ولا يوجد أساساً في الفستان أزرار؟!" وتابعت: "كل ما في الأمر أنّ الثوب الذي كنت أرتديه، وهو من ماركة "فيرساتشي"، كان مقاسه ضيّقاً بعض الشيء، ولا سيما عند الصدر، فاضطررت إلى إجراء بعض التعديلات عليه ليبدو مستّراً عند الصدر... وعلى الرغم من تلك التعديلات، فإنّني لم أكن مرتاحة فيه على خشبة المسرح، ولا سيّما أن الأغاني التي أقدّمها تتطلب منّي حركة ورقصاً. لذا، بينما كنت أقدّم أغنيتي على المسرح، شعرت بالانزعاج، وخشيت أن يسقط الثوب ويُظهر قسماً أكبر من صدري، فتوجهت، تحسّباً لأي موقف محرج، إلى غرفتي في الفندق، وخلعت الثوب لأشعر براحة وأنا أغنّي، واستبدلت به ثوباً آخر باللون الأصفر، وعدت إلى المسرح لأكمل وصلتي الغنائية. هذا كل ما حصل بتفاصيله. ولا أدري من أين أتى مسرّب الخبر ومطلقه بأفكارٍ غريبة عجيبة! والمضحك أنّ أحدهم قام بالتفاوض مع أحد الصحافيين على صوري، مدّعياً أنه يملك صوراً لي في أثناء سقوط فستاني، وطلب مالاً لقاء 




 إرسال الصور إلى ذلك الصحافي... غريب أمر هؤلاء كيف أنّهم يكذبون ويصدقون أكاذيبهم!..."أتحدى أياً كان أن يظهر تلك الصور