الجمعة، 11 مايو 2012

عارضة «بلاي بوي» تثير ضجة بظهورها في مناظرة بين مرشحين لرئاسة المكسيك

عارضة «بلاي بوي» تثير ضجة بظهورها في مناظرة بين مرشحين لرئاسة المكسيك




قالت السلطات المعنية بالانتخابات في المكسيك الاثنين إن مشاركة إحدى عارضات مجلة إباحية أميركية في أول مناظرة تلفزيونية بين مرشحي الرئاسة المكسيكية جاءت «خطأ». وكانت الكاميرات التقطت العارضة الأرجنتينية المولد جوليا أوراين، التي ظهرت في مجلة «بلاي بوي» الإباحية الأميركية عام 2008، لبضعة ثوان أثناء المناظرة التي أجريت الأحد الماضي وهي تحمل وعاء لتوزيع بطاقات على المرشحين تحدد أدوارهم في الحديث. 


 وتسببت العارضة، التي كانت ترتدي فستانا طويلا أبيض اللون من دون أكمام ومفتوحا من جهة الصدر، في إثارة ضجة. 
 واعتذر المنظمون للمرشحين والمواطنين لما سببه ذلك من ارتباك وصرف للأنظار عن القضايا المهمة. وقال المعهد الانتخابي الاتحادي في المكسيك إنه طلب من شركة الإنتاج المسؤولة عن المناظرة شخصا يرتدي أزياء أنيقة ورسمية، غير أن العارضة كانت أبعد ما يكون عن هذه الأوصاف. 


 وأصيب المرشحون الأربعة بالصدمة إزاء ظهور أوراين. 


 وبدا جابرييل كوادري ، من حزب التحالف الجديد الليبرالي، أنه ينظر إلى قوام العارضة الرشيق باهتمام شديد. 
 ناظر كوادري ثلاثة مرشحين آخرين للانتخابات الرئاسية المقررة في أول يوليو المقبل، وهم جوزيفينا فاسكويز موتا من حزب العمل الوطني المحافظ، وإنريكي بينا نيتو من الحزب الثوري المؤسسي الذي ينتمي إلى يمين الوسط، وأندرس مانويل لوبيز أبرادور من حزب الثورة الديموقراطية اليساري. 


 ومن المقرر أن يخلف الفائز في الانتخابات الرئيس المكسيكي الحالي فيليب كالديرون في منصبه في ديسمبر المقبل. ولا يسمح القانون المكسيكي إلا بولاية واحدة فقط في المنصب.

كيف صعدت السيارة على الشجرة

كيف صعدت السيارة على الشجرة


في  بولندا   قرر سكان  احد  الاحياء  معاقبة  شاب  طائش  يقود  سيارته  بشكل  متهور  ويسبب الازعاج  الدائم  واتفقوا  على  رفع السيارة  ووضعها  على قمة  شجرة .. احد الجيران  احضر  الرافعة  التي  يمتلكها  وقام  تحت  جنح  الظلام برفع السيارة  ووضعها  على الشجرة 
 الشاب الطائش  توجه الى الشرطة  لمعرفة  الجناة  لكن  التحقيقات  لم  تشر الى   احد ... لاحقا  وعد  الشاب  الطائش  الجيران  بانه سيحسن  من  قيادته  وتصرفاته  مقابل  انزال سيارته عن الشجرة   لكنه  لم يتلقى  اي  رد منهم

مرأة ترضع ابنها ذا الـ4 سنوات تقريباً

مرأة ترضع ابنها ذا الـ4 سنوات تقريباً




أثار غلاف العدد الأخير من مجلة التايم الاميركية العريقة الجدل، ووجهت الغتهامات للمجلة بتجاوز الحدود بعد أن وضعت صورة للغلاف تظهر امرأة تكشف عن ثديها وترضع ابنها الذي يكاد يبلغ الرابعة من عمره.
 وحسب موقع العالمية الذي نقل ما ذكرته نيوز 360، من أنّ الغلاف حمل عنواناً عريضاً يقول: "هل أنت أمّ بما فيه الكفاية؟"، حيث ظهرت جايمي لين غرومنت التي تبلغ من العمر 26 عاماً مع ابنها آرام يقف فوق كرسي ليصل إلى ثديها.
 وتعمل غرومنت كمحامية لمنظمة "أتاشمنت بارينتينغ"، وتشرح في المقالة أنّها تتابع أيضاً إرضاع ابنها الأكبر الذي يبلغ من العمر 5 سنوات، وهي الطريقة التي اعتمدتها من إثيوبيا، وذكرت أنّ والدتها أرضعتها حتى سن السادسة.
 ومنظمة "أتاشمنت بارينتينغ" حركة تنامت منذ الخمسينات، تشجع الأهل على أن يكونوا مع أبنائهم 24 ساعة يومياً، حيث يشاركونهم السرير والفطور حتى يصل الأطفال إلى سن المدرسة.

عاهرة الهوت دوغ سأواصل بيع الشطائر والتعري

عاهرة الهوت دوغ: سأواصل بيع الشطائر والتعري


عادت الأمريكية، كاثرين سكاليا، التي عرفت بلقب "عاهرة الهوت دوغ" لمزاولة أعمالها ببيع شطائر النقانق بعد اقرارها بالذنب بتهمة التعري وليس الدعارة.


 وقالت سكاليا: "سأعود لارتداء البكيني لأجل بيع الهوت دوغ."


 وكانت السلطات الأمريكية قد اعتقلت سكاليا بعد موافقتها لقضاء ممتع مع رجل تحر متخفي بعد شرائه ساندويتش من محلها في منطقة "لوغ أيلاند" بنيويورك.


 ووجهت لها تهمة ممارسة الدعارة بإتخاذها المحل كغطاء لعرض الجنس على زبائنها.
 وشرح قائلة: "قدمت بطاقة عملي لضابط متخف قام بالاتصال بي لاحقاً للسؤال ما إذا كنت سأحضر إلى منزله، لكنه جاء إلى بيتي وما أن بدأت بالرقص حتى وضعت القيود في يدي."


 وتنفي سكاليا بشدة اتهامها بالعمل بالدعارة، مؤكدة أن جل ما قامت به هو التعري والرقص، مضيفة: "الدعارة تعني ممارسة الجنس بأي شكل.. ما قمت به مجرد رقص."


 والتفت إلى حشد من الصحفيين قائلة: "من منكم يريد أن أريه هذا النوع من الرقص؟


 وسبق وأن اعتقلت أشهر بائعة لشطائر الهوت دوغ في أمريكا، بتهمة الدعارة قبل ثماني سنوات.


 وتجزم سكاليا إلى أنها ستواصل بيع شطائر الفرانكفورتر والتعري، رغم تهديدات قاض لها بالسجن ما لم تخضع لعلاج نفسي

رضيعة «شرق أوسطية» ممنوعة من السفر جواً بأميركا

رضيعة «شرق أوسطية» ممنوعة من السفر جواً بأميركا




تقدمت شركة طيران «جيت بلو» باعتذار عن «خلل بجهاز الكمبيوتر» تسبب في منع أسرة أميركية من أصول شرق أوسطية من السفر على إحدى طائراتها، لأن رضيعتهم على قائمة الممنوعين من السفر. 
 وقالت أليسون شتاينبرغ، المتحدثة باسم «جيت بلو»، إن الشركة تحقق في الحادثة تحديدا»، مضيفة: «طاقمنا يتبع البروتوكولات الملائمة، ونعتذر للعائلة عن هذا الظرف المؤسف». 
 وحملت شتاينبرغ مسؤولية الالتباس إلى خلل بجهاز الكمبيوتر. 
 وبدأت الواقعة عندما تقدم أحد موظفي الشركة إلى الأسرة، ورفض الكشف عن هويتها لدواع أمنية، وهي منحدرة من أصول شرق أوسطية وترتدي الأم الحجاب، طالبا منهم الهبوط من على متن الرحلة «510»، التي كانت متجهة من فلوريدا إلى نيوجيرسي. 
 وقالت والدة الرضيعة التي عرفت باسم «ريانا»، لقناة WPBF الأميركية: «سألتهم لماذا؟.. رد علي قائلا الأمر لا يتعلق بك أو بوالدها.. وإنما بالطفلة فهي ممنوعة من السفر». 
 وناقضت إدارة أمن المواصلات الأميركية مزاعم «جيت بلو» بنفي إدراج «ريانا» في لائحة الممنوعين عن السفر. 
 وقالت الناطقة باسم الدائرة الحكومية، سترلينغ بين، في بيان أرسل للشبكة: «الدائرة استدعيت للقاعة من قبل شركة الطيران وبعد الحديث مع والديها والتأكد عبر أنظمة التدقيق لدينا.. أكدت إدارة المواصلات أن شركة الطيران مخطئة بالإشارة إلى أن الطفلة على لائحة المراقبة الحكومية». 
 ورفضت العائلة مواصلة الرحلة نظرا للمهانة التي تعرضوا لها، وقال الأب: «كنا محط الأنظار كالسيرك، لكون أن زوجتي ترتدي الحجاب». 
 ويشار إلى ان لائحة الممنوعين عن السفر تضم نحــو 20 ألف اســم، من بيـــنهم 500 أميركي، وفق مسؤولي مكافحة الإرهاب بأميركا

ممثلة جزائرية تشعل غضباً على فيسبوك لظهورها بمشاهد إباحية في فيلم فرنسي

ممثلة جزائرية تشعل غضباً على فيسبوك لظهورها بمشاهد إباحية في فيلم فرنسي




أثارت مشاركة الممثلة والراقصة الجزائرية صوفيا بوتلة في فيلم تؤدي فيه مشاهد إباحية غضبا في المجتمع الجزائري، وطالب ناشطون بعدم تسويق الفيلم أو عرضه في الجزائر، بل ومقاطعة الجزائريين له في فرنسا، خاصة أنها ابنة الموسيقار الجزائري الشهير صافي بوتلة الذي كان وراء نجاح الشاب خالد. 


 وتشارك الراقصة الجزائرية صوفيا بوتلة ـ المقيمة في فرنسا ـ في بطولة الفيلم الفرنسي الراقص «رقص الشوارع 2»، الذي انطلق عرضه في دور السينما الفرنسية منتصف الأسبوع الجاري، بعد أن فسخت عقد تعاملها مع مغنية البوب مادونا. وقاد ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي «تويتر» و«فيسبوك» حملة لمقاطعة متابعة الفيلم الفرنسي، الذي تظهر فيه الممثلة والراقصة الجزائرية في مشاهد إباحية مع البطل وهو راقص أيضا. وطالب الناشطون بضرورة مقاطعة الجزائريين المقيمين في فرنسا للفيلم في دور العرض الفرنسية، ومنع عرضه في الجزائر لما به من إهانة وخدش للحياء. 


 وكتب «عماد»: «لماذا قبلت صوفيا بوتلة مثل هذا الدور الذي لا يسيء لشخصها ولوالدها الموسيقار والملحن الشهير فحسب، بل للجزائر كلها». وأضافت «علياء» تنتقد «هل لأنها تقيم في فرنسا مسموح لها أن تظهر في مشاهد عارية وجنسية؟». واتجه «مهدي» للقول: «يجب أن نطلق حملة لمنع صوفيا بوتلة من دخول الجزائر أصلا، وليس لمنع عرض الفيلم في الجزائر». وتظهر صوفيا بوتلة التي تجتمع مع عدد من الراقصين من مختلف عواصم العالم في مسابقة للرقص الخاص بالشوارع والهيب هوب، وترتدي فيه الممثلة ملابس فاضحة وتقع في حب وغرام الراقص البطل. وانتقد الكثير من متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي ظهور صوفيا بوتلة، خصوصا وأنها ابنة الموسيقار والملحن صافي بوتلة الذي كان وراء نجاح مطرب الراي الشاب خالد، ودخوله العالمية من خلال الألبوم الغنائي الشهير «بختة». 


 وكانت صوفيا بوتلة من الراقصات اللاتي رافقن ملكة البوب الأميركية مادونا لسنوات في جولاتها الفنية والكليبات، وانفصلت عنها منذ حوالي سنتين، خصوصا بعد ارتباطها بالجزائري إبراهيم زيبات. وقالت صوفيا بوتلة في تصريحات للصحافة الفرنسية بمناسبة الترويج لفيلمها «كنت بصدد التحضير لظهور الراحل مايكل جاكسون، لكن الموت غيبه، وكنت أتدرب على الرقصة التي سيظهر بها في حفل العودة