الاثنين، 23 أبريل 2012

لماذا تختار شركة ترست Insurance

لماذا تختار شركة ترست Insurance
Insurance
من بذرة في صحراء العرب روت بماء من يمن القصب تمايلت بريح من شام النسب لتعلو في فلسطين مغنية اجمل قصيدة في جزائر الدهب !!! وعندها كانت هي التي ؟

عندما تشعر بانك بحاجة لمن يساندك عند وقوع الخطر ؟ ستجد ترست معك

عندما تبحث عن غطاء لمشروعك ولا تجد فانك تبحث عن ؟ ترست غطاءك

بينما تقف كل العروضات امامك ولا تثق الا بشركة لها اسم ومعنى ؟ ستكون ترست

تبحث بين كل الخدمات لتجد الأفضل ؟ ستجد ترست الأفضلInsurance

تسعى بريبة لكل الوعود وتطمئن لوعدها ؟ ترست عند الوعد

تفكر في قدرة الالتزام للجميع ولكنك تؤمن بقدرتها وقوتها ؟ ترست 
Insuranceتعني الالتزام

!عندما تجد البيع وما بعد البيع كلمة سواء... تعلم انك في شركتك ترستInsurance

تتسارع الاحداث يوما بعد يوم ولكنها لن تنساك ترست وتقدم لك كل ما هو جديد في هذا العالم ليلبى رغباتك ؟

تجد لها جذورا ممتدة باصالة التاريخ على تراب وطننا الحبيب بعراقة الاجداد و نبض الشباب؟ فقط ترستInsurance

في كل قرية ومدينة في كل محافظة و دولة ترست لها الف جولة وجولة ؟

عالمية في الانتشار عربية في الجود و الكرم.. إسلامية في الصدق و الامانة ؟

كل ما يدور بخيالك ، كل ما تعسى اليه من خدمة ، كل ما تظن انه يلبي احتياجاتك ، نحن في ترست
Insurance نحققه لك بكل سرور؟

تقرأ عن الكثير ولا تجدها ، لكنك عندما تفكر في عقلك ومستقبلك تسرع إليها ؟ هي ترست

شريكك عند ما تفرح بنجاح اعمالك ، ويساندك للاستمرار في وقت وقوع الخطر ؟ هي ترست

طاقم مميز من مقدمي الخدمات التأمينية منتشر على ارض الوطن ليصنع ثقافة الخدمة و خدمة ما بعد البيع؟ هو طاقم ترست

ترست
Insurance تشكرك لانك اصبحت عضوا فيها لان الجميع لديهم كلمة واحدة " دعني اكن ترست "؟

ترست
Insurance توفر لك خدمة 24 ساعة على مدار 7 أيام لتكون مستشارك و محاميك و مساندك في كل امور حياتك العملية و الصحية ؟

مع ترست
Insurance أنت تتنزه في عالم الخدمات التأمينية وتستنشق عطر الثقة وتتعطر بماء الوفاء و الاداء ، ترست لك؟

عندما تبحث في سجلات المحاكم ستجد ترست
Insuranceهي الشركة التي عدد قضاياها لا يتجاوز 500 قضية طوال 16 عاما من عطائها فهذا يدل على إننا فعلا ثقة لكل مواطن وأساسنا متين نستمده من قوة مجموعتنا أينما حللت .

في مجموعتنا ستجدنا معيدين للتامين ... ونوفر لكلم الحماية حتى من قوة مجموعتنا .. تتجاوز اتفاقيات الإعادة عندنا 60 مليون دولار وهو رقم هائل يفوق في كثيرحجم العمل في فلسطين .

عصابة لسرقة دم أطفال الشوارع في مصر

عصابة لسرقة دم أطفال الشوارع في مصر


قبض رجال الأمن في مصر على خمسة من السماسرة المتورطين في ما عُرف بقضية سرقة دم أطفال الشوارع وبيعها لمستشفيات في البلاد.

وقالت صحيفة "الأهرام" إن التحقيقات التي اجراها رجال الامن مع متّهمَين من عصابة سرقة دم اطفال الشوارع كشفت عن مفاجآت اخرى حيث تبين انهما كانا قد كونا عصابة واصبح لهما سماسرة بالتحديد من المناطق التي ينتشر بها اطفال الشوارع.

وقد ارشد المتهمان عن خمسة من هؤلاء السماسرة وتمكن رجال الأمن من القاء القبض عليهم ويتم الآن تضييق الخناق علي المتهم الرئيسي وهو فني التحاليل الذي يعمل بأحد المستشفيات بطنطا والمسؤول عن توريد أكياس الدم للمتهمين كما سيتم الكشف عن المستشفيات التي يتعامل معها ويقوم ببيع أكياس الدم لها خاصة.

وقد تبين أن الضحايا من متعاطي المخدرات الذين يستدرجهم المتهمون من مناطق السيدة زينب والحسين، مما يشير الي خطورة نقل دمائهم للمرضى بالمستشفيات والذي قد يساعد في نقل الأمراض لهم، وامر اللواء محسن مراد مدير امن القاهرة بسرعة ضبط المتهم لمعرفة ما اذا كان هناك اطراف اخرى والمستشفيات التي يتعامل معها. 

وأمر اللواء اسامة الصغير مدير الادارة العامة لمباحث القاهرة بتشكيل فريق بحث لضبط المتهم الهارب بعد ان تم تحديده ومكان عمله بطنطا حيث سيكشف عن الاشخاص المتورطين معه في هذه الجريمة، وعن اماكن تصريف الدم الذي يتحصل عليه من المتهمين وكيفية حصوله على الاكياس الممنوع تداولها خارج المستشفيات.

واعترف المتهمان بانهما يمارسان هذه الجريمة منذ اكثر من خمسة اشهر وان عدد ضحاياهما في اليوم الواحد قد يصل الى 35 طفلا وفي بعض الاحيان يحصلان على كيسين من الطفل الواحد.

وأشارا الى انهما يحصلان على الدم بصرف النظر عن ان الطفل مصاب باي مرض أم لا وأن فني التحاليل رفض زيادة عمولتهما متعللا بانه يجري تحاليل على اكياس الدم التي يحصل عليها .

وتمكنت مباحث السيدة زينب من القبض على 5 من السماسرة الذين يعملون مع المتهمين ويحضرون لهما الاطفال من الشوارع والمقاهي مقابل عشرة جنيهات عن كل طفل ومن المتوقع سقوط فني التحاليل خلال الساعات القليلة المقبلة.

هل تعلم ؟ العالم الحسن ابن الهيثم باختراع أول كميرا في العالم

هل تعلم ؟ العالم الحسن ابن الهيثم باختراع أول كميرا في العالم



هل تعلم أن العالم الحسن ابن الهيثم باختراع أول كميرا في العالم، وكان قد أطلق عليها اسم “قُمرة” وتعني الغرفة المظلمة ! ثم طور الغرب بعد ذلك ما بدأه ابن الهيثم، ليصلوا إلى “الكميرا” الموجودة بين يدينا اليوم.

يعتبر ابن الهيثم أول عالم في البصريات ظهر بعد بطليموس، درس هذا العالم المبدع ظواهر انكسار الضوء وانعكاسه بشكل مفصّل، وخالف الآراء القديمة فيما يتعلق بنظريات الضوء، فكان أول من نفى أن الرؤية تتم بواسطة أشعة تنبعث من العين! كما انه أرسى أساسيات علم العدسات وشرّح العين تشريحاً كاملاً، وبيّن وظيفة كل قسم منها فأخذ ذلك علماء البصريات الأوروبيين وحافظوا على نفس التسميات التي سمّاها كالشبكية والقرنية والسائل المائي والسائل الزجاجي.

ولد ابن الهيثم في البصرة عام (965 م) وتوفي عام (1039م). درس في بغداد الطب، وتخصص في طب الكحالة (طب العيون)، وقد كان غزير التأليف متدفق الإنتاج في شتي أنواع المعرفة، فطرق الفلسفة والمنطق والطب والفلك والبصريات والرياضيات والهندسة، مستحدثًاً أنماطًاً جديدة من الفكر العلمي الأصيل، وقد بلغ عدد مؤلَّفاته ما يربو على مائتي مؤلف (237) مخطوطة ورسالة في مختلف فروع العلم والمعرفة.

من الأقوال الرائعة للحسن ابن الهيثم :

رب ميت قد صار بالعلم حيا … ومُبقى قد حاز جهلاً وغيًّا

 فاقتنوا العلم كي تنالوا خلودًا … لا تعدوا الحياة في الجهل شيئاً

صور مكاتب جوجل من الداخل

صور مكاتب جوجل من الداخل


يقول أحد المسؤولين في شركة جوجل بأن إدارة الشركة تواجه صعوبات في إقناع موظفيها بمغادرة مكاتبهم في المساء والذهاب إلى بيوتهم لأنهم يحبون عملهم أكثر من أي شيء آخر. وبالرغم من أن هذا الأمر يكلف الشركة أموالاً إدارية طائلة كاستخدام الكهرباء والمأكولات وغيرها، إلا أن الشركة ترفض تقليص الصرف على هذه الجوانب، معتبرة بأن راحة موظفيها أهم شيء بالنسبة لها. كما وتقول إحدى الموظفات التي تعمل في الشركة: “حتى لو لم تدفع لي جوجل راتباً شهرياً فإنني سأظل أعمل بها!”.


كيف استطاعت جوجل أن تسحر موظفيها كل هذا السحر؟ والأهم من هذا، كيف تمكنت من الوصول إلى الريادة من بين ملايين المواقع على الشبكة العنكبوتية؟ وكيف استطاعت أن تجني كل تلك الأرباح؟ أسئلة يرددها الكثيرون.


وفي هذا السياق، هل تحتاج مؤسساتنا وشركاتنا إلى أموال وميزانيات ضخمة لتحقق إنتاجية مميزة ولتصل إلى التعامل مع موظفيها بإنسانية؟.


الجواب بالتأكيد لا. فلو نظرنا إلى جوهر الأمر، بعيداً عن الشكليات الظاهرة في الصور، سنجد بأن ما تحاول جوجل الوصول إليه هو إعطاء الحرية لموظفيها ليعبروا عن أنفسهم كما يشاؤون، تماماً كما لو كانوا في بيوتهم، فلا يزعجها أبداً أن يحضر أحدهم الدمى الخاصة به ليزين بها مكتبه! ولا تقوم بطرد أحد العاملين لو قام بملء حائط القسم الذي يعمل به بلوحات تعبر عن أفكاره شريطة أن لا يتعدى ذلك حدود وحريات الآخرين. وبالتالي، نستنتج بأن جوجل وصلت إلى نتيجة تقول: “عندما يشعر الموظف بأنه يعمل في مكان يعطيه الشعور بالحرية وتحقيق الذات فإنه سيشعر بالانتماء، وبالتالي سينتج ويبدع ويحقق الكثير.” هل هذا صعب على مؤسساتنا وشركاتنا؟ وهل يتطلب تحقيق هذه الفلسفة ميزانيات وأموال طائلة!.


من جانب آخر، نجد بأن جوجل لا تبخل على موظفيها بالمكافآت المادية، ولكنها وبنفس الوقت تركز بشكل كبير جداً على الجانب المعنوي، وكأن لسان حالها يقول: “أنت لست موظفاً عادياً، أنت إنسان عظيم ومن مسؤوليتي أن أعتني بك وأساعدك لتحقق أهدافك.” لذا تجدها تشجع أحدهم على فكرة جديدة توصل إليها، وتقيم احتفالاً لموظفة استطاعت أن تحل مشكلة معينة، وتقدم وجبات طعام مجانية في وقت الغداء، وتقوم بإعداد دورات تدريبية لرفع آفاق العاملين وزيادة إبداعاتهم، وتقوم بتخصيص مساحات تسمح للعاملين بممارسة بعض أنواع الرياضة والفنون، كما أنها لا تجبر موظفيها على العمل في وقت معين، فالمهم هو الإنتاجية والوصول لنتائج مميزة. كل ذلك لا يتطلب ميزانيات ضخمة، ولكنه يحصد نتائج رائعة!.


إذا كنت مديراً أو مسؤولاً حاول أن تتذكر متى كانت المرة الأخيرة التي قلت فيها لأحد موظفيك: “عمل رائع” أو “أنت موظف مبدع ونحن كسبنا الكثير لوجودك معنا”.


اسأل نفسك متى كانت المرة الأخيرة التي أحضرت فيها لموظفيك وجبة مجانية أو جعلتهم يخرجون في رحلة على حساب الشركة أو المؤسسة؟ حاول أن تفكر بطريقة تجعل موظفيك يعبرون عن أنفسهم بطريقة إبداعية وشجعهم على ذلك. كما أن عليك أن تفكر بجدية كيف يمكنك أن تجعل من مؤسستك بيتاً ثانياً لهم.


إستعن ببعض الكُتب … إبحث عن نماذج لمؤسسات استطاعت أن تفعل ذلك وتعلم منها … قم بعمل عصف ذهني مع موظفيك وحاول أن تخرج ببعض الأفكار.


 أما لو كنت موظفاً فحاول أن تضع هذا المقال على مكتب مديرك في الصباح، فقد يكون ذلك نقطة تحول تجنيها أنت ومديرك معاً.





التلفاز ثلاثي الأبعاد

التلفاز ثلاثي الأبعاد


” الأفكار الكبيرة حين تبدأ قد لا تتعدى شخبطة حالمة على ورقة في مقهى ” د.جاسم سلطان.


من المذياع إلى شاشات التلفاز المصبوغة بالأبيض والأسود انتقالاً إلى الشاشات الملونة تدرج الإنسان ليصل اليوم إلى شاشات عرض ثلاثية الأبعاد يضعها في منزله ويحلق معها إلى عالم ثلاثي يجعله يقترب أكثر من الشعور بالحقيقة !


تعتبر تقنية التلفاز ثلاثي الأبعاد من أحدث التقنيات السمعية والبصرية، والتي تهدف إلى نقل تجربة السينما ثلاثية الأبعاد من الصالات الكبرى إلى غرفة المعيشة !، لاغية معها حدود الزمان والمكان، حتى أصبح بإمكانك الغوص في أعماق المحيط الأطلسي وأنت تحتسي الشاي مع أفراد عائلتك ! أو التجول في غابات إفريقيا مع أصدقائك وأنتم تجلسون بالقرب من المدفئة بإحدى غرف المنزل!.


ربما هناك الكثير من الاسئلة التي تخطر ببالك الآن حول هذا التلفاز، وسنحاول هنا الإجابة على أكثرها شيوعاً ..


- كيف يعمل التلفاز ثلاثي الأبعاد؟


يتشارك التلفاز ثلاثي الأبعاد والعين البشرية بالكثير من القواسم المشتركة؛ فعين الإنسان اليُمنى تبعد مسافة عن عينه اليُسرى وكل منهما تشاهد الصورة بمنظور مختلف قليلاً عن الأخرى، ليقوم الدماغ بعد ذلك بجمع الصورتين وخلق انطباع ثلاثي الأبعاد، وكذلك الحال بالنسبة للتلفاز ثلاثي الأبعاد، إذ تتم رؤية صورتين من خلال النظارات، كل منهما بمنظور مختلف قليلاً، يتم جمعهما بعد ذلك بواسطة الدماغ وخلق انطباع ثلاثي الأبعاد.


 - هل جميع أجهزة التلفاز ثلاثي الأبعاد تعمل بنفس الطريقة؟


هناك جيلان من الأجهزة  المطروحة في السوق حالياً :


الجيل الأول: نظارات Shutter 3D والتي تقوم عدساتها بالتبادل بحجب الصورة في العدسة اليُسرى واليُمنى، وذلك بالتزامن مع التلفاز الذي يعرض صوراً ثنائية الأبعاد، من خلال طبقة الكريستال السائل في كل عدسة، الأمر الذي يُظهر لعينيك صوراً مختلفة قليلاً، يجمع بينها المخ فيما بعد لإنشاء الخداع المطلوب.


الجيل الثاني: نظارات FPR 3D والتي تعرض صورة العين اليُمنى واليُسرى في نفس الوقت، من خلال نمط المُأين”polarizer”. وقد تم إجراء الكثير من التطويرات والتحسينات على هذا الجيل.


- بماذا يتميز الجيل الثاني عن الجيل الأول؟


 نظارات FPR 3D  لا تُحدث وميضاً في العين لأنها تعرض صورة العين اليُمنى واليُسرى معاً  في نفس الوقت، بخلاف نظارات Shutter 3D، وبالتالي يساعد الجيل الثاني على مشاهدة صحية أكثر، فلا يشعر المشاهد بالدوار ولا يُصاب بالصداع. كما أن نظارات FPR 3D تعرض صوراً أكثر إشراقاً ووضوحاً من النوع الأول وتأتي بوزن أخف وأقل سعراً.


- ماذا يلزمني لأستطيع تجربة هذه التقنية؟


لتستطيع تجربة هذه التقنية عليك أن تقوم بشراء الأمور التالية:


1- تلفاز ثلاثي الأبعاد.


2- محتوى ثلاثي الأبعاد.


3- نظارة ثلاثية الأبعاد.


- هل أحتاج إلى مُشغل Blu-ray لمشاهدة المُحتوى ثلاثي الأبعاد ؟


ليس بالضرورة، هناك طُرق عديدة لمُشاهدة التلفاز ثلاثي الأبعاد بدون مُشغل ومن أهمها:


1- القنوات ثلاثية الأبعاد.


2- المُحتويات ثنائية الأبعاد التي تم تحويلها إلى مُحتويات ثلاثية الأبعاد.


3- الصور والفيديوهات التي تم التقاطها بكميرات ثلاثية الأبعاد.


4- الألعاب ثلاثية الأبعاد.


- هل تستهلك أجهزة التلفاز ثلاثي الأبعاد طاقة أكثر من الأجهزة ثنائية الأبعاد؟


في المتوسط، أجهزة التلفاز ثلاثية الأبعاد لا تستهلك طاقة أكثر من أجهزة التلفاز ثنائية الأبعاد عالية الوضوح.


- هل أستطيع استخدام التلفاز ثلاثي الأبعاد كتلفازعادي ؟


نعم، يمكنك استعماله كتلفاز عادي كل الوقت، ولكن إذا رغبت بمشاهدة ثلاثية الأبعاد، فعليك أن تقوم بتشغيل المحتوى ولبس النظارة. ما عدا ذلك، فالجهاز يعمل كأي تلفاز آخر، يعرض بث عادي وبنفس الكفاءة.


- هل يستطيع التلفاز ثلاثي الأبعاد تحويل البرامج ثنائية الأبعاد إلى برامج ثلاثية الأبعاد ؟


نعم، معظم أجهزة التلفاز ثلاثي الأبعاد قادرة على تحويل البرامج  ثنائية الأبعاد إلى برامج  ثلاثية الأبعاد بشكل تلقائي، ونتيجة لذلك يمكنك الآن مشاهدة معظم أفلامك وبرامجك المُفضلة بدون الحاجة لأي معدات إضافية، مع الأخذ بعين الاعتبار إلى أن عمق الصورة المحولة تختلف عن عمق الصورة التي تأتي بالأصل ثلاثية الأبعاد.


- هل يتوجب علي وضع النظارات بشكل دائم أثناء المشاهدة؟


نعم، من الضروري استخدام النظارة المتخصصة في كل مرة تشاهد فيهاعرضاً ثلاثي الأبعاد وإلا ستظهر لك  الصورة بشكل مموه وغير واضح. وهناك بعض الشركات التي بدأت بتطوير التقنية لتصل إلى الجيل الثالث والذي سيسمح لنا بمشاهدة العروض والبرامج دون الحاجة لوضع النظارة !

- هل تأتي النظارات بأنواع مختلفة ؟


نعم، هناك أنواعَ مختلفة من النظارات، وهناك بعض الأجهزة التي تحتاج إلى نظارات من نفس العلامة التجارية فكن حذراً عند الشراء ! ، كما أن هناك أنواعاً تأتي مزودة ببطارية وتطلب شحناً دائماً خاصة النظارات المرافقة لشاشات البلازما، وهناك أنواع خفيفة لا تحتاج إلى بطاريات وشحن تماماً كنظارات السينما، وعادة ما ترافق هذه النظارات شاشات ال (LED).


- هل يتحتم علي الجلوس في وضعية معينة لأستطيع المشاهدة بكفاءة ؟


بحالة استخدمت الجيل الثاني من االتقنية ستستطيع التمتع بمشاهدة مميزة مهما كانت وضعية جلوسك، ولكن بحال استخدمت الجيل الأول فعليك الجلوس بطريقة مستوية أمام الشاشة مباشرة لتستطيع أن ترى بشكل جيد ومريح.


- من أين أستطيع الحصول على المُحتوى ثلاثي الأبعاد ؟


 يمكنك شراء المحتوى من محلات بيع الإلكترونيات، ومحلات بيع الفيديوهات والبرامج والأفلام، كما وبإمكانك شراءها من خلال مواقع التسويق الإلكتروني.


- هل للتقنية آثاراً سلبية على صحة الإنسان ؟


ساعد الجيل الثاني على رؤية بدون حدوث وميض في العين، وبالتالي سيضمن المشاهد رؤية أفلامه وبرامجه دون الشعور بصداع أو دُوار على عكس الجيل الأول. ولكن كأي تقنية على الإنسان أن لا يطيل الجلوس أمامها ويحرص على التوازن المطلوب.


- هل التقنية موجودة في فلسطين ؟


نعم، التقنية موجودة في معظم محلات بيع الإلكترونيات والأجهزة الكهربائية.


- هل سعر التقنية مُرتفع ؟


بعكس الشائع، التقنية ليست مرتفعة الثمن بالمقارنة مع أجهزة التلفاز ثنائي الأبعاد، ويعتمد ثمنها على نوع التلفاز بالإضافة إلى حجم الشاشة ونوعيتها.


وربما يعنينا أكثر من غيرنا، دراسة مدى تأثير هذه التقنية المتطورة على العالم اجتماعياً وثقافياً. فمع وجود هذه التقنية أصبحت الفروقات المكانية على الكرة الأرضية من الماضي السحيق، أي أنها ذهبت إلى غير رجعة؛ فالذي يتعامل مع هذا النوع من التقنية التلفزيونية لن يسيطر عليه أحد؛ ولن يخضع لوصاية كائن من كان، ومن يظن بأن هذا التلاصق بين أجزاء العالم المختلفة افتراضياً لن يكون له انعكاساً عميقاً على ثقافات أمم الأرض، فهو مُخطئ تماماً!. فالذي يخترع، ويبتكر، ويُبدع، ويُنتج، هو من سيفرض ثقافته، بل ومصالحه في النهاية، لأنه يملك كل أدوات فرضها، أما من رَضيَ بأن يكون مُجرد مُستهلك ذليل فليس أمامه إلا أن يخنع لهذا الغزو رغماً عن أنفه، لأنه وببساطة لم يبذل ما يؤهله لرده!.


فمتى سيخرج من عالمنا العربي جيل من الشباب يقرر وببساطة إلغاء مصطلح “العالم الثالث” وإبهار البشرية بكل جديد ومُفيد ومُمتع ؟